شɢل تحقيق مبدإ לنصاف ࢭ ʏولوج الفبية والتɢوʈن إحدى التحديات الۘܣ تواجɺɺا المنظومة الفبوʈة، علما أن
المدخل اݍݰقيقي لتأمينھ ɸو לقرار بضرورة التوزʉع العادل ݍݵدمات ترȋوʈة ذات جودة دون تمي؈ق مجاڲ .ʏوʈرتكز المبدأ
عڴ ʄت۷ܣء الظروف ݍݨعل المدرسة قادرة عڴ ʄاستقبال ɠل المتعلمات والمتعلم؈ن باختلاف حمولاٮڈم وطرق تصرفاٮڈم
ونظرٮڈم إڲ ʄمحيطɺم، ومتمكنة من تدب؈ف Ȗعليمɺم Ȋشɢل ديمقراطي يتغۛܢ تحقيق تɢافؤ الفرص.
وعڴ ʄالرغم من اݍݨɺود الكب؈فة الۘܣ بذلت ࢭ ʏاعتماد صيغة المدارس اݍݨماعاتية وجعلɺا فضاءات ݍݰل
إشɢالات التمدرس وȖعميم Ȗعليم جيد ࢭ ʏכوساط القروʈة، فإن לنجازات لم ترق Ȋعد إڲ ʄتحقيق ɠل טنتظارات
والطموحات. وتبقى כقسام المشفكة ࢭ ʏالوسط القروي، وخصوصا المناطق اݍݨبلية والنائية، إحدى اݍݰلول الممكنة
للمشاɠل الۘܣ تواجھ منظومتنا الفبوʈة ࢭ ʏتنمية التمدرس، حيث Ȗܦݨل ɲسبة الساكنة القروʈة انخفاضا مطردا ࢭ ʏضوء
نتائج לحصاء العام للسɢان والسكۚܢ) (2014مما يɴتج عنھ ȖشȘت الساكنة وقلة التلميذات والتلاميذ المܦݨل؈ن.
لقد شɢلت ɸذه כقسام واقعا مستمرا وɴȋيوʈا ࢭ ʏالمنظومة، بفعل عوامل موضوعية ديمغرافية وحضرʈة،
استجابة لمبدأ إلزامية وȖعميم التعليم، وتقرʈب المؤسسات التعليمية من المواطن؈ن والمواطنات. كما ارتبطت بمجموعة
من التمثلات تنعكس سلبا عڴ ʄالممارسة الصفية، وȋالتاڲ ʏتحول دون تحقيق לنصاف واݍݨودة لمتعلܣ ɸذه כقسام .
قد نقر ببعض الصعوȋات، لكن لا يمكن أن تɢون عائقا أمام تحقيق לنصاف لمتعلمات ومتعلܣ ɸذه כقسام،
وإنجاز نتائج أفضل، لما تحملھ من إمɢانيات وامتيازات إذا أحسن اسȘثمارɸا عف تطوʈر الممارسات الصفية، مدعمة
ب؇قعة إرادية و وطنية ࢭ ʏالنجاح والتحدي.
وʈقتغۜܣ المنطق السليم والواقڥ ʏإيجاد حلول بيداغوجية وȋدائل ديدكتيكية توائم ɸذا الوضع وتحقق مبدأࢫ
לنصاف وتتجاوز صعوȋات وتحديات الممارسة الصفية عڴ ʄمستوى تخطيط وتدب؈ف وتقوʈم التعلمات ࢭ ʏכقسام
المشفكة.
ࢭʏࢫɸذا الصدد، ʇشɢل مشروع "دعم التجديد الفبوي لتعزʈز לنصاف ࢭ ʏالتعلمات بالأقسام المشفكة" ، ࢭ ʏإطار
التعاون ب؈ن وزارة الفبية الوطنيـــة والتɢوʈن الم۶ܣ و اليونʋسيف خلال الففة الممتدة 2016 – 2012وȌشراكة مع المعɺد
الملɢي للثقافة כمازʉغية، لبنة أساسية ࢭ ʏمسلسل Ȗعزʈز جودة الفبية وتحقيق לنصاف، والتصدي لعدم المساواة ࢭʏ
التعلمات وإعطاء دينامية جديدة للعرض الفبوي بالتعليم טبتداǿي بالوسط القروي .
ʇسْڈدف ɸذا العرض الفبوي وضع إطار مٔڈڋ ʏلتدب؈ف כقسام المشفكة، وتجديد الممارسات البيداغوجية ٭ڈا،
حۘܢ Ȗستجيب لتحقيق לنصاف ࢭ ʏالتعلمات وࢭ ʏمختلف כɲشطة الصفية التفاعلية الۘܣ يمارسɺا متعلمو مستوʈ؈ن
مختلف؈ن داخل نفس الفضاء وࢭ ʏنفس الزمن المدر؟ۜܣ، إڲ ʄجانب دعم خفة السيداتࢫوالسادةࢫالمفȘش؈ن والمɢون؈ن، و
توف؈ف تɢوʈن مستمر يخدم تنمية الكفايات المɺنية للأستاذاتࢫوכساتذةࢫالعامل؈ن بالأقسام المشفكة. وقد تم إعداد ɸذاࢫ
العرض ࢫالفبوي بناء عڴȖ ʄܨݵيص وضعية כقسام المشفكة عڴ ʄالمستوى الوطۚܣ ونتائج Ȋعض التجارب الوطنية
والدولية ࢭ ʏمجال تجديد الممارسات البيداغوجية ٭ڈذه כقسام
المدخل اݍݰقيقي لتأمينھ ɸو לقرار بضرورة التوزʉع العادل ݍݵدمات ترȋوʈة ذات جودة دون تمي؈ق مجاڲ .ʏوʈرتكز المبدأ
عڴ ʄت۷ܣء الظروف ݍݨعل المدرسة قادرة عڴ ʄاستقبال ɠل المتعلمات والمتعلم؈ن باختلاف حمولاٮڈم وطرق تصرفاٮڈم
ونظرٮڈم إڲ ʄمحيطɺم، ومتمكنة من تدب؈ف Ȗعليمɺم Ȋشɢل ديمقراطي يتغۛܢ تحقيق تɢافؤ الفرص.
وعڴ ʄالرغم من اݍݨɺود الكب؈فة الۘܣ بذلت ࢭ ʏاعتماد صيغة المدارس اݍݨماعاتية وجعلɺا فضاءات ݍݰل
إشɢالات التمدرس وȖعميم Ȗعليم جيد ࢭ ʏכوساط القروʈة، فإن לنجازات لم ترق Ȋعد إڲ ʄتحقيق ɠل טنتظارات
والطموحات. وتبقى כقسام المشفكة ࢭ ʏالوسط القروي، وخصوصا المناطق اݍݨبلية والنائية، إحدى اݍݰلول الممكنة
للمشاɠل الۘܣ تواجھ منظومتنا الفبوʈة ࢭ ʏتنمية التمدرس، حيث Ȗܦݨل ɲسبة الساكنة القروʈة انخفاضا مطردا ࢭ ʏضوء
نتائج לحصاء العام للسɢان والسكۚܢ) (2014مما يɴتج عنھ ȖشȘت الساكنة وقلة التلميذات والتلاميذ المܦݨل؈ن.
لقد شɢلت ɸذه כقسام واقعا مستمرا وɴȋيوʈا ࢭ ʏالمنظومة، بفعل عوامل موضوعية ديمغرافية وحضرʈة،
استجابة لمبدأ إلزامية وȖعميم التعليم، وتقرʈب المؤسسات التعليمية من المواطن؈ن والمواطنات. كما ارتبطت بمجموعة
من التمثلات تنعكس سلبا عڴ ʄالممارسة الصفية، وȋالتاڲ ʏتحول دون تحقيق לنصاف واݍݨودة لمتعلܣ ɸذه כقسام .
قد نقر ببعض الصعوȋات، لكن لا يمكن أن تɢون عائقا أمام تحقيق לنصاف لمتعلمات ومتعلܣ ɸذه כقسام،
وإنجاز نتائج أفضل، لما تحملھ من إمɢانيات وامتيازات إذا أحسن اسȘثمارɸا عف تطوʈر الممارسات الصفية، مدعمة
ب؇قعة إرادية و وطنية ࢭ ʏالنجاح والتحدي.
وʈقتغۜܣ المنطق السليم والواقڥ ʏإيجاد حلول بيداغوجية وȋدائل ديدكتيكية توائم ɸذا الوضع وتحقق مبدأࢫ
לنصاف وتتجاوز صعوȋات وتحديات الممارسة الصفية عڴ ʄمستوى تخطيط وتدب؈ف وتقوʈم التعلمات ࢭ ʏכقسام
المشفكة.
ࢭʏࢫɸذا الصدد، ʇشɢل مشروع "دعم التجديد الفبوي لتعزʈز לنصاف ࢭ ʏالتعلمات بالأقسام المشفكة" ، ࢭ ʏإطار
التعاون ب؈ن وزارة الفبية الوطنيـــة والتɢوʈن الم۶ܣ و اليونʋسيف خلال الففة الممتدة 2016 – 2012وȌشراكة مع المعɺد
الملɢي للثقافة כمازʉغية، لبنة أساسية ࢭ ʏمسلسل Ȗعزʈز جودة الفبية وتحقيق לنصاف، والتصدي لعدم المساواة ࢭʏ
التعلمات وإعطاء دينامية جديدة للعرض الفبوي بالتعليم טبتداǿي بالوسط القروي .
ʇسْڈدف ɸذا العرض الفبوي وضع إطار مٔڈڋ ʏلتدب؈ف כقسام المشفكة، وتجديد الممارسات البيداغوجية ٭ڈا،
حۘܢ Ȗستجيب لتحقيق לنصاف ࢭ ʏالتعلمات وࢭ ʏمختلف כɲشطة الصفية التفاعلية الۘܣ يمارسɺا متعلمو مستوʈ؈ن
مختلف؈ن داخل نفس الفضاء وࢭ ʏنفس الزمن المدر؟ۜܣ، إڲ ʄجانب دعم خفة السيداتࢫوالسادةࢫالمفȘش؈ن والمɢون؈ن، و
توف؈ف تɢوʈن مستمر يخدم تنمية الكفايات المɺنية للأستاذاتࢫوכساتذةࢫالعامل؈ن بالأقسام المشفكة. وقد تم إعداد ɸذاࢫ
العرض ࢫالفبوي بناء عڴȖ ʄܨݵيص وضعية כقسام المشفكة عڴ ʄالمستوى الوطۚܣ ونتائج Ȋعض التجارب الوطنية
والدولية ࢭ ʏمجال تجديد الممارسات البيداغوجية ٭ڈذه כقسام